ظاهرة الفزع
هناك أحداث وظواهر غريبة وغير معهُودة بدأت في الظهور على كوكب الأرض وقد سمع البعض عن الحدث الأخير منذ ايام ظاهرة دوران الحيوانات وبمعنى أصح الخِراف ! ماذا يحدُث!
في البداية بدأت ظواهر تغيير المناخ التي اصابت قلق العالم وتشكلت على هيئة فيضانات وغرق مساحات كبيرة في كثير من الدُول! ثم توالت الحروب! هل الأرض تستغيث!
ورغم جميع الإجتهادات في البحث والتفسير والأخذ بكل الأراء لكننا ما زلنا نفتقد للحقيقة والرسالة التي تريد الطبيعة إرسالها إلينا!
يقول تعالى: { إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ }
إننا لا نتحدث عن ظاهرة دوران الأسماك التي طالما شاهدنها وعرفناها بل نتحدث عن ظاهرة الحيوانات التي تسمع وتشعُر بما لا نعرفه, إن هذة الظاهرة التي فسرها أحد الباحثين بما لا شك فيه إنها ظاهرة إقتراب النجم الطارق!
والتي تُشير إلى الساعة والساعة تختلف عن القيامة وتختلف عن يوم الدين ويوم الفصل والقارعة والفجر وغيرها وهو عصر جديد من الأحداث المتوالية ! كما إستشهد الباحث بأية من كتاب الله الكريم وهي:
يقول تعالى: { مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ}
إن عدد كلمات هذة الأية 22 ورقم الأية 22 وأن رقم الأية الباطن هو 44 وهنا يُعطينا مجموع الرقم الظاهر مع الرقم الباطن 66 وهو إجمالي كلمة ( دوران الحيوانات بشكل دائري )!
إن العدد 22 يُشير إلى الميزان وإذا عرفنا الميزان فهمنا علوم الفضاء والطب والصناعات والميزان هو العلم والحكمة التى تأتي بقدرة الله عز وجل.
نحن لا نعلم ماذا يُعد للبشرية فقد أهلك الخبثاء الأرض إنها الحرب الأخيرة ولو خوف على المؤمين.
التسميات :
احداث غريبة